كاتب الموضوع | رسالة |
---|
حنين للتقوى مشرفه قسم القصص
عدد المساهمات : 179 تاريخ التسجيل : 14/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 12:00 pm | |
| اختي عفاف السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته عليكم جميعا
بسبب غيابي طبعا مكنتش معاكم بس ولانو عندي فراغات كتيرة بالجامعة انشاء الله انا رح ابتدي احفظ باذن الله واتمنى اوصل لكم والتفسير ليش لا رح اجيب كتب من الجامعة واحاول افسر يلي احفظها من آيات ..........ادعيلي بالتوفيق ويعطيكم العافية وجزاكم الله الفردوس الاعلى يا رب | |
|
| |
امل محمد مراقب عام
عدد المساهمات : 1066 تاريخ التسجيل : 29/09/2010 العمر : 61
| |
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الثلاثاء أكتوبر 05, 2010 11:37 pm | |
| اشكركم اختى حنين للتقوى اختى امل محمد على مشاركتكم الجميلة التى اسعدتنى وتواجدكم الطيب العطر دمتم فى حفظ الله ورعايتة
| |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الأربعاء أكتوبر 06, 2010 12:50 pm | |
| | |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا السبت أكتوبر 09, 2010 7:41 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ (51) ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (52) التفسير لأبن كثير وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَىٰ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ (51) يقول تعالى واذكروا نعمتي عليكم في عفوي عنكم لما عبدتم العجل بعد ذهاب موسى لميقات ربه عند انقضاء أمد المواعدة وكانت أربعين يوما وهي المذكورة في الأعراف في قوله تعالى " وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر " قيل إنها ذو القعدة بكماله وعشر من ذي الحجة وكان ذلك بعد خلاصهم من فرعون وإنجائهم من البحر . ثُمَّ عَفَوْنَا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (52) تفسير هذة الاية نفس التفسير للاية الاولى لذلك سأ ضع تفسير للطبرى ثم عفونا عنكم من بعد ذلك | القول في تأويل قوله تعالى : { ثم عفونا عنكم من بعد ذلك } وتأويل قوله : { ثم عفونا عنكم من بعد ذلك } يقول : تركنا معاجلتكم بالعقوبة من بعد ذلك , أي من بعد اتخاذكم العجل إلها . كما : 779 - حدثني به المثنى بن إبراهيم قال : حدثنا آدم العسقلاني , قال : حدثنا أبو جعفر , عن الربيع , عن أبي العالية : { ثم عفونا عنكم من بعد ذلك } يعني من بعد ما اتخذتم العجل .
لعلكم تشكرون |
وأما تأويل قوله : { لعلكم تشكرون } فإنه يعني به : لتشكروا . ومعنى " لعل " في هذا الموضع معنى " كي " , وقد بينت فيما مضى قبل أن أحد معاني " لعل " " كي " بما فيه الكفاية عن إعادته في هذا الموضع . فمعنى الكلام إذا : ثم عفونا عنكم من بعد اتخاذكم العجل إلها لتشكروني على عفوي عنكم , إذ كان العفو يوجب الشكر على أهل اللب والعقل . القول في | |
| |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الأحد أكتوبر 10, 2010 11:32 pm | |
| | |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| |
| |
زهر الحنون المدير العام
عدد المساهمات : 1384 تاريخ التسجيل : 12/04/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الإثنين أكتوبر 18, 2010 2:59 pm | |
| بارك الله فيك بنتي عفاف على هذا المجهود العظيم جعله الله في ميزان حسناتك | |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الخميس نوفمبر 04, 2010 12:33 pm | |
| اشكرك اختى ام اياد على مرورك الطيب ومشاركتك العطرة
| |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الجمعة نوفمبر 05, 2010 9:00 pm | |
| | |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| موضوع: رد: فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا الخميس نوفمبر 25, 2010 1:55 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة التفسير لأبن كثير فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون | وقوله تعالى فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم قال : البخاري حدثني محمد حدثنا عبد الرحمن بن مهدي عن ابن المبارك عن معمر عن همام بن منبه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال" قيل لبني إسرائيل : ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة - فدخلوا يزحفون على استاهم فبدلوا وقالوا حبة في شعرة " ورواه النسائي عن محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عبد الرحمن به موقوفا وعن محمد بن عبيد بن محمد عن ابن المبارك ببعضه مسندا في قوله تعالى " حطة " قال فبدلوا وقالوا حبة وقال عبد الرزاق أنبأنا معمر عن همام بن منبه أنه سمع أبا هريرة يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله لبني إسرائيل " ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم " فبدلوا ودخلوا الباب يزحفون على استاههم فقالوا حبة في شعرة " وهذا حديث صحيح رواه البخاري عن إسحاق بن نصر ومسلم عن محمد بن رافع والترمذي عن عبد الرحمن بن حميد كلهم عن عبد الرزاق به وقال الترمذي حسن صحيح وقال محمد بن إسحاق كان تبديلهم كما حدثني صالح بن كيسان عن صالح مولى التوأمة عن أبي هريرة وعمن لا أتهم عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " دخلوا الباب - الذي أمروا أن يدخلوا فيه سجدا - يزحفون على استاههم وهم يقولون حنطة في شعيرة " وقال أبو داود حدثنا أحمد بن صالح وحدثنا سليمان بن داود حدثنا عبد الله بن وهب حدثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم" قال الله لبني إسرائيل " ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم " ثم قال أبو داود حدثنا أحمد بن مسافر حدثنا ابن أبي فديك عن هشام بمثله هكذا رواه منفردا به في كتاب الحروف مختصرا وقال : ابن مردويه حدثنا عبد الله بن جعفر حدثنا إبراهيم بن مهدي حدثنا أحمد بن محمد بن المنذر القزاز حدثنا محمد بن إسماعيل ابن أبي فديك عن هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن أبي سعيد الخدري قال سرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كان من آخر الليل أجزنا في ثنية يقال لها ذات الحنظل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ما مثل هذه الثنية الليلة إلا كمثل الباب الذي قال الله لبني إسرائيل " ادخلوا الباب سجدا وقولوا حطة نغفر لكم خطاياكم"
وقال : سفيان الثوري عن أبي إسحاق عن البراء" سيقول السفهاء من الناس " قال : اليهود قيل لهم ادخلوا الباب سجدا قال : ركعا وقولوا حطة أي مغفرة فدخلوا على استاههم وجعلوا يقولون حنطة حمراء فيها شعيرة فذلك قول الله تعالى " فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم " وقال الثوري عن السدي عن أبي سعد الأزدي عن أبي الكنود عن ابن مسعود وقولوا حطة فقالوا حنطة حبة حمراء فيها شعيرة فأنزل الله " فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم " وقال أسباط عن السدي عن مرة عن ابن مسعود أنه قال إنهم قالوا هطا سمعانا أزبة مزبا فهي بالعربية حبة حنطة حمراء مثقوبة فيها شعرة سوداء فذلك قوله تعالى " فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم " وقال الثوري عن الأعمش عن المنهال عن سعيد عن ابن عباس في قوله تعالى " ادخلوا الباب سجدا " قال ركعا من باب صغير فدخلوا من قبل استاههم وقالوا حنطة فذلك قوله تعالى " فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم " وهكذا روي عن عطاء ومجاهد وعكرمة والضحاك والحسن وقتادة والربيع بن أنس ويحيى بن رافع . وحاصل ما ذكره المفسرون وما دل عليه السياق أنهم بدلوا أمر الله لهم من الخضوع بالقول والفعل فأمروا أن يدخلوا سجدا فدخلوا يزحفون على استاههم من قبل استاههم رافعي رءوسهم وأمروا أن يقولوا حطة أي احطط عنا ذنوبنا وخطايانا فاستهزءوا فقالوا حنطة في شعيرة وهذا في غاية ما يكون من المخالفة والمعاندة ولهذا أنزل الله بهم بأسه وعذابه بفسقهم وهو خروجهم عن طاعته. ولهذا قال " فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون " وقال الضحاك عن ابن عباس كل شيء في كتاب الله من الرجز يعني به العذاب وهكذا روي عن مجاهد وأبي مالك والسدي والحسن وقتادة أنه العذاب وقال أبو العالية الرجز الغضب وقال الشعبي الرجز إما الطاعون وإما البرد وقال سعيد بن جبير هو الطاعون وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبو سعيد الأشج حدثنا وكيع عن سفيان عن حبيب بن أبي ثابت عن إبراهيم بن سعد يعني ابن أبي وقاص عن سعد بن مالك وأسامة بن زيد وخزيمة بن ثابت رضي الله عنهم قالوا : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " الطاعون رجز عذاب عذب به من كان قبلكم " وهكذا رواه النسائي من حديث سفيان الثوري به وأصل الحديث في الصحيحين من حديث حبيب بن أبي ثابت " إذا سمعتم الطاعون بأرض فلا تدخلوها " الحديث قال ابن جرير أخبرني يونس بن عبد الأعلى عن ابن وهب عن يونس عن الزهري قال : أخبرني عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أسامة بن زيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن هذا الوجع والسقم رجز عذب به بعض الأمم قبلكم " وهذا الحديث أصله مخرج في الصحيحين من حديث الزهري ومن حديث مالك عن محمد ابن المنكدر وسالم بن أبي النضر عن عامر بن سعد بنحوه .
وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين |
يقول تعالى واذكروا نعمتي عليكم في إجابتي لنبيكم موسى عليه السلام حين استسقاني لكم وتيسيري لكم الماء وإخراجه لكم من حجر يحمل معكم وتفجيري الماء لكم منه من ثنتي عشرة عينا كل سبط من أسباطكم عين قد عرفوها فكلوا من المن والسلوى واشربوا من هذا الماء الذي أنبعته لكم بلا سعي منكم ولا كد واعبدوا الذي سخر لكم ذلك " ولا تعثوا في الأرض مفسدين " ولا تقابلوا النعم بالعصيان فتسلبوها. وقد بسطه المفسرون في كلامهم كما قال : ابن عباس رضي الله عنه وجعل بين ظهرانيهم حجر مربع وأمر موسى عليه السلام فضربه بعصاه فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا في كل ناحية منه ثلاث عيون وأعلم كل سبط عينهم يشربون منها لا يرتحلون من منقلة إلا وجدوا ذلك معهم بالمكان الذي كان منهم بالمنزل الأول وهذا قطعة من الحديث الذي رواه النسائي وابن جرير وابن أبي حاتم وهو حديث الفتون الطويل . وقال : عطية العوفي وجعل لهم حجرا مثل رأس الثور يحمل على ثور فإذا نزلوا منزلا وضعوه فضربه موسى عليه السلام بعصاه فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا فإذا ساروا حملوه على ثور فاستمسك الماء وقال : عثمان بن عطاء الخراساني عن أبيه كان لبني إسرائيل حجر فكان يضعه هارون ويضربه موسى بالعصا وقال قتادة كان حجرا طوريا من الطور يحملونه معهم حتى إذا نزلوا ضربه موسى بعصاه وقال : الزمخشري وقيل كان من رخام وكان ذراعا في ذراع وقيل مثل رأس الإنسان وقيل كان من الجنة طوله عشرة أذرع على طول موسى وله شعبتان يتقدان في الظلمة وكان يحمل على حمار قال وقيل أهبطه آدم من الجنة فتوارثوه حتى وقع إلى شعيب فدفعه إليه مع العصا وقيل هو الحجر الذي وضع عليه ثوبه حين اغتسل فقال : له جبريل ارفع هذا الحجر فإن فيه قدرة ولك فيه معجزة فحمله في مخلاته قال الزمخشري محتمل أن تكون اللام للجنس لا للعهد أي اضرب الشيء الذي يقال له الحجر وعن الحسن لم يأمره أن يضرب حجرا بعينه قال وهذا أظهر في المعجزة وأبين في القدرة فكان يضرب الحجر بعصاه فينفجر ثم يضربه فييبس فقالوا إن فقد موسى هذا الحجر عطشنا فأوحى الله إليه أن يكلم الحجارة فتنفجر ولا يمسها بالعصا لعلهم يقرون والله أعلم وقال يحيى بن النضر : قلت لجويبر كيف علم كل أناس مشربهم ؟ قال : كان موسى يضع الحجر ويقوم من كل سبط رجل ويضرب موسى الحجر فينفجر منه اثنتا عشرة عينا فينضح من كل عين على رجل فيدعو ذلك الرجل سبطه إلى تلك العين وقال الضحاك : قال ابن عباس لما كان بنو إسرائيل في التيه شق لهم من الحجر أنهارا وقال الثوري عن أبي سعيد عن عكرمة عن ابن عباس : قال ذلك في التيه ضرب لهم موسى الحجر فصار منه اثنتي عشرة عينا من ماء لكل سبط منهم عين يشربون منها وقال مجاهد نحو قول ابن عباس وهذه القصة شبيهة بالقصة التي في سورة الأعراف ولكن تلك مكية ; فلذلك كان الإخبار عنهم بضمير الغائب لأن الله تعالى يقص على رسوله - صلى الله عليه وسلم ما فعل بهم . وأما في هذه السورة وهي البقرة فهي مدنية فلهذا كان الخطاب فيها متوجها إليهم وأخبر هناك بقوله " فانبجست منه اثنتا عشرة عينا " وهو أول الانفجار وأخبر هاهنا بما آل إليه الحال آخرا وهو الانفجار فناسب ذكر الانفجار هاهنا وذاك هناك والله أعلم . وبين السياقين تباين من عشرة أوجه لفظية ومعنوية قد سأل عنها الزمخشري في تفسيره وأجاب عنها بما عنده والأمر في ذلك قريب والله أعلم . | |
| |
|
| |
عفاف كامل خادم رايه التوحيد متميز
عدد المساهمات : 616 تاريخ التسجيل : 06/06/2010
| |
| |
| فى رحاب حفظ وتفسير ايتين يوميا | |
|